لتكونى ملكه لابد أن يفوح عبق نجاحك فى كل مكان ,معا نستكشف سعادتك فى أمور الحياه اليوميه.

Translate

الأحد، 13 أبريل 2014

أختبرى معلوماتك عن الرجل ☺ ( 3 - 3 ).






فهم شخصية و نمط تفكير شريك حياتك يكفل لكِ حياة هادئة عامرة بالتفاهم و الود ، فحدوث الخلافات أمر وارد خصوصاً فى بداية الحياة الزوجية لكن الفرق يكمن فى طريقة التعامل مع الخلافات فيمكن أن تكون إضافة لكلا الزوجين و تزيد من قوة الحب و التفاهم ،  و يمكن بسوء التعامل أن تقضى على الحب و تحوله لكره و غضب فى قلوبهما ، فالحب نبتة صغيرة تحتاج للعناية و التغذية  و الوقاية من حشائش الشحناء و العناد حتى تنمو و تزهر بحياة سعيدة و حب يدوم طوال العمر ، و الآن لكن نستكمل حديثنا عن أشهر سمات الرجل و مع الجزء الأخير من الإختبار لمعلوماتك عن الرجل ...

إحم ... إحم , لا توجد وسائل مساعدة و لا يسمح سوى بمشروب منعش للتركيز على الأسئلة   ( ممنوع الغش ) ☺☺☺ .



 (( الرجل يكره السمنة  )) 


من المعلومات الشائعة  بين النساء هى أن الرجل يكره المرأة السمينة و يحب الرشيقة أو حتى النحيلة !    (    ) .


   ( أعتقد أن المسئول عن هذه الإشاعة هى إمرأة فشلت فى كسب حب زوجها و تحاول التبرير بأن الخطأ نابع من تفكير الزوج و نظرته للمرأة ممتلئة القوام ،  متجاهلة أن الحل الأسهل هو إتباع حمية ☺ ) 
تعميم  بغض الرجل للمرأة السمينة يشبة كره النساء لصلع الرجال !
و الصحيح أن ما يبغضه الرجل لا يعتمد بشكل كلى على سمنة المرأة بل ينحدر بنسبة 80% على ضعف التقدير الذاتى لدى المرأة ، و كثيراً ما نجد إمرأة سمينة و لكنها ملكة فى عيون زوجها و أخرى رشيقة و لكنها تعانى من نظرة دونية و نقد مستمر من قبل زوجها و السر يكمن فى ثقة المرأة بنفسها و ذكاءها فى إظهار محاسنها و إخفاء عيوبها بل و تحويلها لنقاط جمال و أنوثة و كما قلت مسبقاً ( زوجك يراك من خلال نظرتك لنفسك ☺ ) و بالطبع هذا لا يعنى أن تتجاهلى رغبات زوجك أو تهملى فى وزنك بل عنايتك بوزنك و جمال قوامك يزيد من ثقتك بنفسك و شعورك بالرضا الداخلى لنفسك أولاً ثم لزوجك ♥♥♥


  إذن العبارة خاطئة :(  


                         ♥



(( الرجل أنانى و يبحث عن مصلحته ))

من الشائع فى حديث النساء أن الرجل أنانى ، لا يفكر فى شعور المرأة و يسعى للحصول على مصلحته الخاصة دون مشاركة أو تشاور (      ) .

المرأة تتميز بالعاطفة و حب العطاء و ذلك يتوافق مع طبيعتها و دورها الفسيولوجى فى الإنجاب و التربية و إثار أبناءها على نفسها ، أما الرجل فدوره يبرز فى حماية زوجته و أبناءه و بالتالى فإظهار القوة و الإستحواذ و القدرة على الرعاية و المواجهه هو برمجة داخلية يستمدها من جيناته الذكورية ☺، لذلك قد يبدو الرجل أنانى فى بعض القرارات لأنه ينظر للمشهد من زاوية مختلفة تماماً عنكِ .
و الأساس الذى يتعامل به عقل الرجل ( أنه لا يُقدم على شئ دون فائدة ،  بمعنى ما الذى سيعود عليه جراء القيام بذلك ؟ فالإيثار فى رأيه هو الحماية و نصرة الحق و المؤازرة و ليس التضحية و التعاطف كما هو فى نظر المرأة !!!
لذلك فيجب على المرأة تغيير أسلوب العرض و الطلب عند تعاملها مع الرجل عن طريق إغراءه بما سيعود عليه من نفع و مديح نظير قيامه بما تطلبه منه و البعد كل البعد عن أسلوب الضغط أو المساومة أو سحب الإستحسان ، فزوجك  ليس كصديقتك مرهفة الحس التى تنقاد لآراءك و تستجيب لتوجيهاتك ☺ .



 إذن العبارة صحيحة   


                         ♥


 (( أصدقاءه فى المقام الأول ! )) 


أصدقاءه هم أصحاب المكانة الأعلى التى لا تقبل التنافس ، و لا يمكنه التخلى عنهم مهما كانت الظروف (    ) .

تشكو الكثير من النساء من تأخر ترتيبها فى قائمة إهتمامات الزوج ، فعلى الرغم من مشاعر الحب و عبارات الغزل و فيض المشاعر من قبل الزوج إلا أن إتصال واحد من الإصدقاء يقلب الموازين و يجعل خطط الزوج و كلماته تتبخر من سرعة إستجابته لتلبية نداء الصداقة الذى لا يمكنه تجاهله !!! 


تغضب الزوجة و تشعر بوجودها فى درجة أقل فى أولويات الزوج ، و الحقيقة أن طبيعة الرجل الإجتماعية تجعلة يكره البقاء بعيد عن أصدقاءه ، فهو يحب زوجتة لكنه لا يحب المكوث فى المنزل ،  بل الخروج برفقة الأصدقاء للإستمتاع بوقته هو من أهم إحتياجاته للشعور بالحرية ، فالزوجة الذكية تدرك أهمية هذا الأمر و بدلاً من محاولة قطع علاقتة بالأصدقاء أو التذمر و الضيق كلما هم بالخروج مما يشعره بالتقييد و التحكم فهى توازن بين الأمور و توضح له أنها لا تعارض إستمتاعه بالخروع مع الأصدقاء لكن يمكنه الذهاب برفقتهم مرة و البقاء برفقة العائلة مرة أو على الأقل قضاء عطلة نهاية الإسبوع برفقة الأسرة التى تحتاج لوجوده ، فالإعتراف بحق الزوج فى التنزه مع أصدقاءه يشعرة بتفهم الزوجة و تقديرها كما أنه يجعله يجب أن  يجلس برفقتها برضا و سعادة .لكن حين تحاول الزوجة التحايل و إدعاء المرض أو الضيق لمنع زوجها من الخروج فهى تصنع رابط عقلى للزوج بين حريته و حزن زوجته و هذا الإسلوب يضعف الحب و يبدل مشاعر الإنجذاب و الإشتياق بالتحكم و العراقيل ، قد يكون زوجك طيب ولكنه ليس ساذج فأتقنى فن الدهاء الأنثوى و أجذبية للبقاء برفقتك بإرادتة مع ترك مساحة من الحرية للقيام بالأنشطة التى يفضلها برفقة أصدقاءه و إنشغلى أنتى أيضا مع أصدقاءك لتجنب الروتين و الرتابة .




                                              إذن العبارة خاطئة :(  




(( الرجل ينظر للنساء ))


الرجل ( عينه زايغة / بصباص  ) يطالع النساء و يتفحص محاسنهن كلما سنحت له الفرصة و يعتقد أن زوجته لم تلاحظ !!! (    ) .


يضع رداد متحرك أينما ذهب يراقب النساء ذهاباً و اياباً و عند المواجهه ينكر و يتهم الزوجة بسوء الظن و الإتهام الباطل و تبدأ إسطوانة الشجار !
هذه شكوى كثير من النساء فالبعض تعتبرها نوع من عدم التقدير و تغضب و يتطور الأمر من مشادة كلامية إلى خناقة و خصام ، و البعض الآخر تعتبرها داء لا علاج له و تتجاهل الأمر دون أدنى رد فعل مما يدفع الزوج للتمادى و عدم الإكتراث فينظر و يطالع و يعلق على  محاسن النساء حتى في وجود الزوجة، و الحقيقة أن ليس كل رجل ينظر بصباص فمن طبيعة الرجل عموماً أنه لا يمكنه النظر بشكل شمولى كالمرأة ، فالمرأة مجال نظرها أكبر من الرجل فهى قد تنظر فى إتجاه و تستطيع التركيز فيما يحدث بزاوية مختلفة فى نفس الوقت و دون أن تغير إتجاه نظرها !!!
أما الرجل فيحتاج للنظر المباشر و المحدد تجاه ما ينظر إليه مما يجعل نظرته واضحة للعيان ، و هذا يعنى أنه قد ينظر لشئ ما و تمر من أمامه إمرأة فلا يراها أو يلاحظها و لكن تعتقد الزوجة أن نظر الزوج موجه تجاهها ، و الخلاصة أن ليس كل رجل ينظر فهو يطالع النساء فلا تجعلى الظن السئ ينبت الشك و الشقاق بينك و بين زوجك و أعلى أنك بحسن الخلق و مدح سلوكياته و عفته و غض بصره عن الحرام قد تغيرين من طباعه بتحسين الصورة الداخلية و التحفيز الإيجابى دون اتهامات و ظنون ☺





   إذن العبارة خاطئة :( 


                         ♥



 (( الرجل يتغير بعد الزواج )) 


الرجل يتغير للأحسن بعد الزواج ، و كل العيوب تختفى أما المسؤوليات التى يفرضها عليه الوضع الجديد كزوج (    ) .


تدخل الكثير من الفتيات بوابة الحياة الزوجية مشمرة عن ساعديها و ترتدى زى المُصلحة الإجتماعية لإعادة تأهيل و تشكيل الزوج ظناً منها أن ما تعود عليه طوال سنوات عمره قد تغيره بالعصا السحرية ( كلماتها و توجيهاتها )  ، فتقبل بطباع صعبة و عيوب تتصادم مع شخصيتها و أهدافها و تدرجها تحت بند قابل للتغيير ، و للأسف تقضى على التردد و القلق الذى قد يملء قلبها تجاه قرار الموافقة بسيل من الأمثال القديمة التى تنهال عليها من كل حدب و صوب   ( الراجل ميعبهوش إلا جيبه ! ، ظل راجل و لا ظل حيطة ، بلاش دلع إنتى عايزة زوج تفصيل ، و أخطرهم على الإطلاق هى إسطوانة ... أكيد حيتغير بعد الزواج :(
تتزوج المسكينة و تعلق سعادتها على أمل التغيير و شحنة من النصائح التراثية و بعض من القصص البطولية عن زوجات إستطعن بجدارة تغيير طباع الرجل و ترويضة من ذئب سئ الخلق إلى حمل وديع و النتيجة تعرفونها ( إما حياة غير مستقرة /أو طلاق و تفكك أسرى :( 
صدقينى إحتمال تغيير طباع الرجل ضئيل جداً كما أنه يحتاج لصبر و دعاء و حسن معاملة و ................. و عدم إستعجال النتائج و فى النهاية قد يحدث و قد لا يحدث و ستفاجئين من توحد آراء من دعموا موافقتك فى سؤال واحد " لماذا وافقتى عليه من البداية !!! :(
لا تتزوجى دون قناعة تامه بشريك حياتك فهو زوج و حبيب و صديق و أب لأبناءك و لا يعنى هذا أنه لابد و أن يطابق توقعاتك بنسبة 100% و لكن 80% نسبة جيده + 20% من العيوب التى لا تؤثر على تقبلك لروحه و شخصيته أى عيوب خارجية ، و يمكن موازنة بعض الأمور الأخرى التى تميزه و لم تكن من ضمن قائمة شروطك فى صفات شريك الحياة ، بشرط أن يكون وجود هذه العيوب لا يمثل عبء ثقيل يعرقل شعورك بالسكينة و الحب ، فمعادلة الإختيار دون إفراط أو تفريط هى ( أنه لو تغير للأحسن  خير و بركة ... و إن لم يتغير فأنت تحبينه و راضية به و تتقبلينه كما هو  ) .
بمعنى أنك إما أن تتزوجيه و تقبليه بمجمل صفاته ما يعجبك و ما لا يعجبك أو تتركيه ، لكن الدخول فى إرتباط على إحتمال التغيير هى خطوة عقيمة لا تصدر من فتاه تعرف قدر نفسها و قيمة حياتها بل هو حالة من الهروب من حالة إجتماعية ( العنوسة ) إلى حالة إجتماعية أخرى أكثر غموضاً ( الزواج بدون تكافؤ أو رضا ) .


   إذن العبارة خاطئة :( 

 -                                                                                                            ♥




                   (( الرجل يكره التقييد و المطاردة ))

فى بداية الإرتباط يفرح الرجل بإهتمام شريكتة ، لكن مع الوقت تتغير مشاعر الفرح لشعور موحش بالمطاردة و محاولة فرض السيطرة و التغيير لروتين حياته (    ) .

الحب أحيانا يفسر من قبل المرأة على أنه إهتمام مبالغ فيه للتعبير عن قوة العاطفة ، و لكن المشكلة تظهر من تباين وجهات النظر و طريقة تحليل الإمور بين عقل الرجل و المرأة فالإهتمام الزائد من قبل المرأة يعنى للرجل المطاردة و التقييد و محاولة    التحكم التام من قبل شريكه !!!
الحب الإيجابى الذى يضيف لحياة كلا الشريكين الشعور بالسعادة و الإنطلاق نحو التقدم و النمو ، هو الحب الذى يترجم معانى المشاركة و الصداقة بين الزوجين مع ترك مساحة من الحرية لكلا الطرفين لممارسة الأنشطة التى يحبها برفقة الأصدقاء دون غضب أو تذمر من شريكة ، فأغلب النساء تقابل رغبة الزوج فى الترفية عن نفسه برفقة الأصدقاء أو الخروج بدون الأسرة أمر أنانى و تشعره بالذنب و الإساءة تجاهها ، و قد يصر الزوج على الخروج و تبقى هى كئيبة و قد أشعلت قيود من التحكم و قضبان تسجن نفس الزوج و تقيد روحه و تشعره بصراع داخلى بالمقارنة بين حريته و بين البقاء برفقة زوجته ليعبر عن حبه لها !!!
الزوجة الذكية تترك للزوج الحرية و تجذبه لرفقتها بحسن المعاملة و طيب الكلام ، بدلالها و أنوثتها تجعله لا يمل منها بل يعود مسرعاً و بإرادته - دون طلب إستدعاء - إشتياقاً لمحبوبته ، كما أن بعض البعد يزيد من الحب و يجدد مشاعر الإنجذاب بين الزوجين  ♥♥♥



 إذن العبارة صحيحة 


                      


(( الرجل يتهرب من المسؤوليه ))


يحاول الرجل الإتكال على زوجته فى مسؤولية الأبناء و رعايتهم و تولى شؤون المنزل بينما يكتفى هو بدور المراقب (    ) .

تشكو الكثير من الزوجات من إلقاء الزوج لكافة المسؤوليات على كاهلها مع الإكتفاء بالمراقبة و إلقاء التوجيهات و ينتظر أفضل النتائج ، و يتحول دور الزوج من أب مُربى و معلم للأبناء إلى بنك يقدم الأموال و يشعر بالراحة و كأنه فعل كل ما يجب تجاه أبناءه !!!
أعتقد أن الخطأ الأكبر يقع على أسلوب الزوجة ، فهى من بداية الزواج تضع إطار خفى لحقوق و واجبات الزوج و أساس غير مرئى لتقسيم الأدوار التى يقوم بها كلاً منهما ، فالمرأة التى توضح لزوجها ما يقتضية دوره الحقيقى كعائل و مُربى و معلم تستريح لمدى الحياة من تبعات تقمص دور لا يجب أن تقوم به ، و لكن و للأسف أغلب النساء يُقدمن على الزواج و هن جاهلات لأبسط الحقوق و الواجبات التى سنها الله عز و جل لتتوافق مع طبيعة كلا الجنسين ، فما يجب على الزوجة القيام به لا يمكن للزوج أن يؤديه بنفس الإمكانية و كذلك ما يتوجب على الزوج القيام به لا تستطيع المرأة القيام به ، فالرجل يدرك أن دوره يحتم علية العناية و الحماية لمن يعول لكن دورة كأب قد يحتاج لبعض الدعم و التعود حتى يتحمل المسئولية كما يجب ، فبعض الزوجات تتحمل مسؤلية البيت و تربية الأبناء و تعليمهم و تأديبهم و علاجهم و تهمش دور الأب - ظناً منها أنها تخفف عنه - ثم تأتى بعد عقد أو إثنين و تشتكى من سلبية الأب تجاه أبناءه !!!
فالخطأ الأكبر نتيجة لتحملها لمهام لا تتفق مع طبيعتها و لن تتم فى أكمل صورة سوى بالمشاركة و التكامل بينها و بين زوجها .
                                                                                

   إذن العبارة خاطئة :( 


 ♥♥                           



  (( الرجل يحب السيطرة  ))  

الرجل يحب تولى زمام الأمور و عشق السلطة و فرض جدار حماية حول ممتلكاته ضد أى عداء خارجى (    ) .



يرى كل رجل نفسه البطل المنقذ الذى يستشعر قوامته و نجاحه فى أداء دوره في حماية زوجته و إسعادها ، و مفهوم القوة و القوامة يقاس فى نظره بمدى نجاحه فى حماية أسرته و تلبية إحتياجاتهم ، فرؤية زوجتة و أطفالة سعداء يعكس مدى نجاحه و مهارته فى القيام بواجباته كما ينبغى ، فأسلوب المدح و الثناء له مفعول السحر على قلب و نفسية الزوج لأنه يبرهن على قوته و يرضى البطل الداخلى الذى يكمن فى عقله ، و لعل هذا السبب وراء فوز الزوجة التى تجيد اللعب على هذا الوتر و تمطر زوجها برسائل إيجابية التى تشعره بإحتياجها له و عظم قدره و دوره فى حياتها ، فهى بذلك تعزز بداخله الشعور بالقوة و الرغبة فى تقديم المزيد  لنيل الإستحسان و الرضا من قبل زوجته ، و على العكس قد نجد إمرأة جميلة الشكل رشيقة القوام و حاصلة على أعلى الدرجات العلمية و لكنها تجهل فن الحوار و سر الفوز بحب و عطاء زوجها فتعانى من بعد و عناد الزوج !!!
أشبعى إحتياج زوجك النفسى و المعنوى لكونه بطل حياتك و الصورة المثالية للرجل فى عينك لتنعمى بزوج عاشق يبذل كل ما فى وسعة لإرضاءك ☺ .



 إذن العبارة صحيحة  


                          ♥
       
الحياة قصيرة و العمر يمر بسرعة ، فإجعلى البسمة عنوانك و التفاؤل شعارك و حسن الظن دربك ، و كونى لزوجك الحبيبة و الصديقة , أشبعيه بحبك و عنايتك بذكاء و توازن دون إفراط يدفعه للملل أو تفريط يجلب الجفا و البعد ، فالحب نبتة تحتاج لأن تروى بعناية فتقليل الماء يقتلها و كثرتة تغرقها ، افهمى طباع زوجك و ركزى على إيجابياته و دعميه و حفزيه على التخلص من سلبياته دون مواجهه أو إساءه ☺
و تذكرى أن الجمال الحقيقى لا يخضع لمعايير بل هو ذكاء أنثى برعت فى إستخدام و إظهار نقاط قوتها و إخفاء و تحسين نقاط ضعفها ، و وثقت بنفسها فأسرت قلب زوجها بجميل طباعها و دفء إسلوبها الراقى ♥♥♥
                           

 ألقاكن على خير ☺ دمتم فى رعايه الله و حفظه ♥♥♥.
             
                                         
   


                                                      تأليف : أ / نسمة النادى . 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق