لتكونى ملكه لابد أن يفوح عبق نجاحك فى كل مكان ,معا نستكشف سعادتك فى أمور الحياه اليوميه.

Translate

السبت، 1 مارس 2014

لتكونى ملكة جمال فى عيون زوجك ( 2 - 3 )☺.


(( تحسين الصورة الداخلية ))

عودة بالزمن إلى الوراء
إلى أيام العاطفة الجياشة و الغرق 
الإرادى وسط بركة من المشاعر الدافئة 
 حيث " تجربة الوقوع فى الحب " ، 
أو فترة الخداع ( الخطوبة ) .
نجد أن الأمر إختلف تماماً عن طبيعة 
التعامل بعد الزواج ، فمن كان يسعى لإرضاء خطيبته و فعل ما تطاله يداه لكسب حبها ، بل و يخشى نزول دمعة من عينها .
أصبح الأن السبب فى بكاءها و شقاءها و الأدهى أنه لا يلقى لصراخها بالاً بل ينسحب بهدوء تاركاً لها المنزل ، لتبكى كما تشاء حتى يصيبها التعب و تنام ، و يعود الزوج يتحسس فى خطواته خوفاً من إستيقاظها ( عفوا لا تعتقدوا أن بالأمر نوع من مراعاه مشاعرها و عدم إقلاق نومها ، بل هو يطمع فى قضاء ليلة هادئة أمام التلفاز ☺ ) .

أعتقد أن  كل زوجة تتمنى إستعادة مشاعر و رومانسية الخطوبة لكن تسأل و تجيب عن نفسها بأنه لا أمل ( خلاص ... تزوجنا ) و كأن الزواج هو شبح الواقع الذى يقطع حلم الحياة الحالمة و التناغم بين الشريكين .
بالطبع الحياة لا تصفو دائماً لأحد فلولا الحزن لما شعرنا بالفرح ، و لولا التعب لما شعرنا بقيمة الراحة ، كذلك الأمر فلولا الخلاف لما علمنا قيمة التفاهم و السعادة لكن المشكلة ليست فى وجود الخلافات بل فى كيفية التعامل معها بما يضيف للعلاقة الزوجية من مشاعر إيجابية تعزز الإحترام و الحب بين الزوجين و تقوى الحب و ليس العكس !!!
و الأن نعود إلى موضوعنا حول إستعادة مشاعر الحب و التقدير بين الزوجين فى عدة خطوات عميقة الأثر على الحياة الزوجيه .

 لا تنسوا إحضار مشروب دافئ للإستمتاع بالموضوع ☺ ... 




 غيرى برمجتك و صورتك الداخلية عن نفسك 

 لتعيدى بناء ثقتك بنفسك و نظرات إعجاب زوجك ...



عندما تحاول الزوجة إعادة جذوة الحب و كسر الروتين الممل فأغلب الزوجات تفضل الحل السريع ( نيو لوك خارجى ) ، تبحث عن الجديد فى الموضة و تلبس و تتصرف كما يحب زوجها و عندما تصدم من تجاهل الزوج و حتى فى أحسن الحالات عندما يستجيب الزوج و يسعد بهذا التغيير فهو يدرك أنه تغيير وقتى سينتهى بحلول اليوم الجديد و تعود الزوجة لشخصيتها القديمة !
لذلك غيرى هذه الطريقة الغير فعالة بأخرى أكثر فاعلية و تأثيرها يدوم لشهور أو سنوات و هو التغيير فى البرمجة الداخلية للزوج ( أنتى و شطارتك☺ ) .

(1) الأنوثة و الجاذبية لا تقاس بالقوام المثالى ، لكن تقاس بقناعتك بما لديك و حسن إستغلالة ليجعلك مميزة و جذابة ، و الثقة بالنفس هى أولى الخطوات التى تفصل ما بين المرأة الجميلة فى عيون زوجها و الغير جميلة .

(2) فكرى فى نفسك أولاً قبل زوجك و تزينى بما يزيد من جمالك و يبرز محاسنك لتشعرى بالرضا عن أنوثتك ثم لترضى زوجك و تسعديه، هذه ليست أنانية بل هى الخطوة الأولى فى طريق إستعادة ثقتك بنفسك و حب زوجك , و الفرق يكمن فى رد الفعل ، لأن من تتزين لتسعد نفسها و تقدر أنوثتها لن يفرق معها كثيراً رد فعل الزوج ، أما من تفعل ذلك على مضض لكسب رضا زوجها فسرعان ما تصاب باليأس و الإحباط عندما لا تجد الرد الذى تنتظره نظير تعبها ( لتظهر كأنثى حقيقية ☺ ) .


(3) لا تجعلى رد فعله يؤثر عليك سلبياً بل ردى بمنتهى الثقة و الحب لنفسك و إجعلى الأمر يبدو كمن يغتر بذاته و لا يعنيه رأى الأخرين ( لا بأس من تكسير أو تقطيع ما يحلو لك بعد أن يذهب لتنفسى عن غضبك المكبوت ☺) .

مثال // على التصرف حيال سخرية الزوج من مظهر زوجتة ، حيث يتم السيناريو كالأتى :
تتزين الزوجة و تضع المساحيق و تنتظر إنبهار الزوج فيحدث :-

                                          الزوجة الذكية                                                                                                         

يدخل الزوج فيجدها فى إستقبال بوجة باسم و تتعامل بطريقة طبيعية دون أى تصنع و تحاول الإنشغال عنه ، يلاحظ الزوج زينتها  الغير معتادة فيحاول السخرية منها : 
هذا الفستان يظهرك سمينة / سمراء / لا يليق عليكِ 
و ينتظر ردها .......
ترد الزوجة بمنتهى الثقة فى أسلوب يتسم بالمرح مع الأنوثة : على العكس فهذا الفستان يظهر قوامى الرائع  و أنوثتى و يجعلنى فى قمة الجمال كما أنه يناسب بشرتى و يجعلنى أبدو كنجمة من نجمات هوليود ، ثم تضحك برقة و تعود لمزاولة أعمالها .

(( فى هذه الحالة  توجه الزوجة رسالة يستقبلها الزوج عبر اللاواعى مفاداها / أنا واثقة من نفسى و لست سمينة بل قوامى متناسق و جميل و أتمتع بحس الدعابة كما أنى أتقبل نقدك بلا غضب فهو لا يؤثر على حبى لنفسى ))



                                            الزوجة الغبية                                      

يدخل الزوج فيجدها فى إستقباله بوجة ملئ بالفضول و إنتظار أى تعليق ( جبر خاطر ) ، و عندما يصمت يجدها تتبعه فى كل مكان كظله و يشعر بالريبة و كأنها تخطط لشئ و لا يهدأ لها بال حتى تسأله :  ما رأيك ؟ ( و هذا يدل على عدم تقديرها لنفسها و إنتظارها لمن يدعمها و يشعرها بأنها تصلح كأنثى ! ) .
فيأتى رد الزوج ( هروباً من ملاحقتها له ، ربما تتركه فى سلام ) : كويس ، لا بأس به .

فتردد السؤال : يعنى حلو ؟ عجبك ؟ مبين جسمى غير متناسق ,  مسمر لون  بشرتى , صح ؟    ( تقصد الزوجة بهذا السؤال أنها تتواضع فى إنتظار أن يثبت لها حبه و إعجابه و يرفع روحها المعنوية / لكن الحقيقة أنها تعطيه معلومات صريحة و تؤكدها ليركز عليها بأنها غير واثقة بنفسها و غير مقتنعة بجسمها و لديها عيوب ببشرتها ) .

يرد الزوج : صح عندك حق , هو غير مناسب و يظهر وزنك بشكل غير متناسق , تحتاجى لإتباع نظام للتخسيس .

ترد الزوجة بعصبية : هذه غلطتى أنى أتزين من أجلك , تقول ان وزنى زائد ، فلتنظر لنفسك فى المرآه ألا ترى كيف زاد وزنك و تغير شكلك ؟؟؟



و تشتعل حرب كلامية  يلقى فيها كل طرف بكلمات جارحة و نقد قاسى لعيوب الطرف الأخر و ينتهى الأمر بغضب الطرفين و تخزين قدر من الشحنة السلبية و عدم التقدير تجاه الطرف الأخر يظل أثرها يرن فى صدر كل منهما فيقتل الود بالبطئ و يحل مكانة الإزدراء و الإستياء !!!
و فى أحسن الحالات تخرج الزوجة كسيرة  ( كمن رجع بخفى حنين ) تقلب كفيها و تتمتم بكلمات الضيق و قد طفح الكيل من هذا الزوج الذى لا يرضيه شئ .


(4) طبقى خطوات موضوع  تقديرك لنفسك   مع تغيير صورتك الداخلية عن نفسك ، توقفى عن النقد و التوبيخ ، إدعمى نفسك بالمدح و الرضا عن كل ما لديك سواء شكلك أو ملامحك أو وزنك أو لون بشرتك هذه السمات تميز شخصيتك و تجعلك مختلفة عن غيرك ، لذا تقبلى نفسك و إعتزى بها لتقوى ثقتك بنفسك و معها تقوى صورتك كأنثى  فى عيون زوجك .




 واجهى نفسك بالحقائق .... و إخفيها أمامه !!! 

لا يوجد شخص كامل ، و كل إنسان لديه عيوب و نقائص و كذلك لديه العديد من المزايا ، تنتقد الزوجة نفسها أمام الزوج و تبرز عيوبها ظناً منها أنها تكسب تقديره و تعاطفه بسبب تواضعها الشديد !!!
هذا المثال يتكرر كثيراً ///

الزوجة : ( تنظر فى المرآة )  شعرى يتساقط بشده ، شعرى أصبح خفيف جداً ، أنا حاسة انى فقدت أكثر من نصف شعرى ، لا يوجد علاج لشعرى المقصف ، شعرى شكله مش حلو خالص (( كل هذا النقد فى وجود الزوج ))

تكرر هذه الجمل مرة تلو الأخرى ، ثم تأتى التعليقات التى تتوافق مع المعطيات التى قدمتها لعقل الزوج قبل نظره .

الزوج : زينة المرأة فى شعرها و أنتِ بلا شعر / إشترى باروكة / لقد خدعت فيكِ , كيف تزوجت من إمرأة صلعاء , أين كان عقلى ؟؟؟
و يكمل وصلة الإستخفاف  عندما يقلب فى القنوات و يصبح كل تركيزه على ما يفقده فتراه يعلق على شعر ناعم و أخر غزير و غيره أشقر و ............. يبدأ الأمر بمزاح و يتحول إلى إعتقاد راسخ فى عقل الزوج " لقد تزوجت من صلعاء :( "

جاءتنى هذه الشكوى من الزوجة التى تعانى من إستهزاء زوجها الذى تحول إلى تجريح فى أنوثتها و كان العلاج أبسط مما تتخيل ...
أخبرتها بسبب هذه البرمجة السلبية و طريقة تعديلها لحذف البرمجة القديمة وتحسين نظرة الزوج بصنع برمجة إيجابية جديدة   :) 


كانت الخطوات هى العمل العكسى للبرمجة السابقة بمعنى :

(1) تستخدم نفس النمط القديم مع تبديل عبارات الذم و النقد إلى مدح و غزل فى جمالها و حسن طلتها ( أمام نفس المرآة و فى وجود الزوج ☺ ) .

(2) ترسل رسائل غير مباشرة لعقل الزوج مثل ( لقد عاد لشعرى رونقة / شعرى بدأ

يعود أجمل من الأول /  شكل شعرى و لونة يبرز جمال ملامحى / أخواتى يتعجبن من سر جمال شعرى و لمعانة / شعرى قوى و غزير / الكثير من الصديقات يردن قص شعورهن بنفس شكل شعرى لأنة جميل و أنثوى / ........ و هكذا توجه رسائل على هذه الوتيرة بشكل متقطع على فترات ) .

(3) لا تبدى الغضب أو الضيق عندما يعلق على شعر إحدى النساء بل تتفق معه فى أن لديها شعر جميل ، لكن لكل إمرأة الشعر الذى يناسب جمالها و يبرز شخصيتها فهى ترى نفسها فاتنة بهذا الشعر الذى تمتلكة ( بهذا الرد تؤكد على ثقتها بنفسها و تفسد عليه محاولته لإغاظتها أو إثارت غيرتها لأنه لن تغضب أو تشعر بالنقص كما أنها تحول بحثة عن النقص فى زوجته إلى تقدير لجمالها ) .

(4) إعملى على علاج شعرك بالفعل و لا تهملى فى العناية بنفسك بل إبحثى عن التغذية المناسبة لتكثيف و نمو شعرك و لتحافظى على جماله .
(( إتبعت صاحبة الشكوى هذه الخطوات و لم يمر اسبوعين ، و قد تغيرت نظرة زوجها جذرياً و تحولت تعليقاته 180 درجة إلى غزل و إطراء على جمالها
و خصوصاً شعرها الجذاب ☺☺☺ )) .
                                  ...................................................................................

و قيسى على ذلك كل عيب يشغل تفكيرك :
(1) وزنك .
(2) بشرتك .
(3) صفاتك الشخصية .
(4) مستواكِ الثقافى ............ الخ , الخ .
راقبى مدى قصورك و ضعف ثقتك فى صورتك الخارجية و عدليها داخلياً بالصلح مع الذات ثم خارجياً بالتطوير لتظهرى فى قمة الأنوثة الطبيعية ، دون لفت نظر زوجك لأى نقص لديك و أعلمى أن نظرت زوجك و طريقة تعامله معك هى إنعكاس لما تمدينه به من معلومات عن نفسك  ( فهو يراك من خلال نظرتك لنفسك ... بمنظورك الخاص تكونين صورتك فى عينه و تعيدين ملء حبك فى قلبه )  .


                لا تكونى دائماً متاحة بل كونى كالزئبق .... 



من الحكم القديمة أن الرجل يحب المرأة صعبة المنال ، و تتحقق هذه العبارة فى فترة ما قبل الزواج بدون قصد من الفتاة بسبب إنشغالها بأمور مختلفة و وجود العديد من الإهتمامات فتلاحظ إهتمام الخاطب و كثرة إتصالاته بها ، لكن بعد الزواج تتفرغ الزوجة بشكل شبه كامل للزوج و تصبح متاحة لتلبية مكالماته و الإستجابة للتحاور معه وقتما شاء بل هى تنتظره طوال الوقت ليتكرم عليها بمكالمة أو سؤال !!!



* هذا السلوك يرسل للزوج إشارة بأن زوجته أصبحت تحت تصرفه و متفرغة له طوال الوقت فلا بأس من إهمالها و تجاهلها بعض الوقت
 ( موجوده حتروح فين ☺ ) .

* يفقد الرجل إهتمامه ، حتى تنشغل الزوجة عنه بأى شئ حتى و لو كانت زيارة لأحد الأقارب أو الحديث مع صديقة فيشعر بوجود منافسة و يسعى لإستعادة إهتمامها و يمطرها بسيل من الإتصالات و المكالمات حتى يستحوز على وقتها و يفوز بها !

* هذه طبيعة الرجل يبحث عن الصعب و يستمتع ببذل مجهود ليصل لمراده ، إستغلى هذه الطبيعة لتسترجعى شغفه و إهتمامه بكِ بإنشغالك عنه لبعض الوقت ، لا تستجيبى لمكالماته طوال الوقت حتى لا يمل بل قللى من كلامك و إنشغلى عنه ليزيد إهتمامه و ملاحقته لكِ .

* إنشغلى بنفسك و بإهتماماتك الخاصة و الحفاظ 
على أنوثتك و علاج بشرتك .

* توقفى عن مطاردته و التحقيق معه عن كل كبيرة و صغيرة ، أتركى له مساحة من الحريه ليشتاق إليكِ و يتكلم دون قيود .

* كونى صعبة المنال و إصنعى بعض العواقب البسيطة التى تعرقل تواصله معك  ( على فترات متباعدة حتى لا يفسر تصرفاتك على أنها تجاهل أو إهمال ) بل كونى فى قمة الرقة و الدلال و المرح حتى يستمتع بوقتة معكِ و يحاول إقتناص الفرص للفوز بوقتك المشغول ☺ .




إستخدمى الإستحسان لتقويم سلوكيات زوجك ...


زوجى أنانى
زوجى عصبى 
زوجى قاسى
زوجى لا يتحمل المسؤولية
زوجى لا يهتم بى
......... الخ , الخ
كلما وجهتِ تركيزك على سلبيات وعيوب زوجك كلما زادت إنتشاراً و تكررت بصورة أكبر حتى تتضخم فى عقلك و تصبحى فى حالة من الأسى و الغضب لا تحتمل :(
توقفى عن دور أبلة الناظرة ( هكذا يراكِ الزوج ) التى لا ترى سوى النقائص و لو أتيحت لها الفرصة لحملت عصا لإقامة أقسى عقوبة على الزوج الغير مثالى .

زوجك إنسان مثلك و كل منا لديه عيوب ، و لا أظنك تبحثين عن إضافة لقائمة البلاك ليست التى تشحنين بها عقلك اللاواعى و تخرج لا إرادى فى نظراتك و تصرفاتك الهجومية على زوجك و كأنة مخلوق غريب لا أمل فى تغييره .

تذكري أن الهدف الأساسى هو السعى لإعادة الحب و التناغم بينك و بين زوجك و هذا لا يتأتى من قلب ملئ بالبغض أو على الأقل بالإعتراضات بل يجب إيجاد الطريقة السليمة لتحسين سلوك زوجك دون اللجوء إلى ( العصا / أو الكلام السلبى / أو التوجيهات و الأوامر التى تزيد من عناده و إصراره ) .

الرجل يفكر بالفائدة التى تعود عليه مقابل القيام بأى عمل  

إستخدمى هذه الحقيقة لتحسين و تنمية إيجابياته و التخلص التدريجي
من سلبياته ( من تحت لتحت , دون توجيه ☺ ) .
بمعنى عند قيامه بسلوك جيد كافئيه بما يحبه ( بالإستحسان و الشكر و الثناء على أخلاقة العالية و نبل تصرفاتة و ........ الخ ) ، و عند قيامه بسلوك سئ فلا تردى عليه سوى بالصمت ، فذلك كفيل بتقويم تصرفاته و برمجته كما تحبين ، فهو بالفطره يحب المدح و الشكر و التقدير و شعوره بالبطولة و القوة فى عيون زوجته و يتصرف بما يعود عليه بذلك لا شعورياً .
و سحب الإستحسان أقسى عقاب يجعله يتجنب ذلك السلوك لانه ببساطة لن يحصل من وراءه على المكافآت التى يدمنها قلبه و تشعره بنجاحه و قوته☺ .

و أخيراً , فهمك لدوافع زوجك و تقبلك لنقده بروح مرحة مع العمل على تحسين و تطوير نفسك ، يصنع لكما حياة عامرة بالحب و التفاهم و التقدير و يعيد مشاعر الإعجاب و الشغف من جديد ♥♥♥
  لفهم أسس الذكاء و الدهاء الأنثوى و طريقة التعامل التى تغير المشاعر بين 

الزوجين 180 درجة إنتظرونى فى الجزء الثالث و الأخير☺ .


 ألقاكن على خير ☺ دمتم فى رعايه الله و حفظه ♥♥♥.

             يتبع بإذن الله ...
       

          

* موضوعات ذات صلة :-


لتكونى ملكة جمال فى عيون زوجك ( 1 - 3 )☺.



لتكونى ملكة جمال فى عيون زوجك ( 3 - 3 )☺.



                                                     تأليف : أ / نسمة النادى .






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق